في الوقت الذي أصبحنا ننتظر بلوغ هذا المشروع تمامه , كأول مدرسة حكومية في محافظة فيفاء وعلى مستوى مكتب التربية والتعليم في فيفاء ليكون بداية مشاريع قادمة كبيرة بكبر الميزانية المخصصة للتعليم , وكثيرة بكثر المطالبات من المواطنين في هذا الجزء من وطننا الغالي ,إذا به كالطفل يقوم مرة ويسقط مراراً , حتى غلب عليه السقوط وأصابه الكساح , وطلابنا في ذلك الموقع غلب عليهم اليأس في أن يدخلوه طلاباً , ولكن نتمنى أن يدخلوه معلمين إذا وجد المقاول المخلص والمراقب الأمين . وأن لا يتحول إلى وكر للمجهولين أو مأوى للكلاب الضالة .