سوق الداير الأكثر نشاطا وحيوية والمكان الذي يقصده أبناء القطاع الجبلي من فيفاء وبني مالك وجبالها الذي دائما ما يكون مكاناً للعرض والطلب وتبادل المنافع وخاصة الأغنام والأبقار أو سوق النباتات العطرية والملابس الشعبية الذي لا يزال يحتفظ بمكانته وزبائنه .
يكتظ سوق الداير في كل موسم بآلاف المتسوقين والباعة وخاصة سوق الأغنام , لا سيما في أوقات المناسبات والأعياد , لكنه لا يزال يعاني من موقعهِ الغير مناسب ومساحتهُ الضيقة , زحام وعراك وانتظار وطابور طويل منذ ساعات الفجر الأولى والأسوء من ذلك هو جريان الوادي وافتراش الباعة الذي قد يتسبب في كارثة حقيقية أثناء هطول الأمطار ومداهمة السيول لا سمح الله , فعلى الرغم من وقوف اللجنة المكلفة من سمو أمير منطقة جازان لدراسة وضع سوق محافظة الداير قبل أكثر من سنة والمكونة من عدد من الجهات الحكومية منها أمارة المنطقة وأمانة منطقة جازان والدفاع المدني وإدارة الطرق والتي أجمعت بل قررت نقل سوق المواشي وحصر المحلات التجارية الواقعة على جنبات الوادي ونزع ملكية هذه المحلات وتعويض أصحابها ونقل السوق إلى مكان آخر , إلا أنه منذ أكثر من عام ولا يزال هذا الأمل حلماً و حبراً على الورق ينتظر تطبيقه الجميع .
الجدير بالذِكر أن الأسواق الشعبية بالمنطقة تشهد أعداداً كبيرة من المتسوقين قبل حلول عيد الأضحى المبارك وتزامن ذلك مع الإجازة التي غالباً ما تكون موسماً لزوار المنطقة .
يكتظ سوق الداير في كل موسم بآلاف المتسوقين والباعة وخاصة سوق الأغنام , لا سيما في أوقات المناسبات والأعياد , لكنه لا يزال يعاني من موقعهِ الغير مناسب ومساحتهُ الضيقة , زحام وعراك وانتظار وطابور طويل منذ ساعات الفجر الأولى والأسوء من ذلك هو جريان الوادي وافتراش الباعة الذي قد يتسبب في كارثة حقيقية أثناء هطول الأمطار ومداهمة السيول لا سمح الله , فعلى الرغم من وقوف اللجنة المكلفة من سمو أمير منطقة جازان لدراسة وضع سوق محافظة الداير قبل أكثر من سنة والمكونة من عدد من الجهات الحكومية منها أمارة المنطقة وأمانة منطقة جازان والدفاع المدني وإدارة الطرق والتي أجمعت بل قررت نقل سوق المواشي وحصر المحلات التجارية الواقعة على جنبات الوادي ونزع ملكية هذه المحلات وتعويض أصحابها ونقل السوق إلى مكان آخر , إلا أنه منذ أكثر من عام ولا يزال هذا الأمل حلماً و حبراً على الورق ينتظر تطبيقه الجميع .
الجدير بالذِكر أن الأسواق الشعبية بالمنطقة تشهد أعداداً كبيرة من المتسوقين قبل حلول عيد الأضحى المبارك وتزامن ذلك مع الإجازة التي غالباً ما تكون موسماً لزوار المنطقة .










