كشفت حملات الكترونية على شبكات التواصل الإجتماعي فيس بوك حجم التذمر الواسع تجاه عددٍ من بلديات مراكز ومحافظات جازان , و أضحت وسيلةً سهلة و فورية لكشف عدد من حالات التقصير في الشؤون البلدية ذات العلاقة و تركزتّ معظمها على حالة الطرق فيما عززتّ الحملات من الصور مقاطع الفيديو التي كشفتّ أوجه التقصير في أعمال البلديات كل على حِده .
من جهةٍ أخرى فقد عززّ القائمين على هذه الصفحات من موقفها من خلال روابط لمواد أخبارية نُشرت في صحف الكترونية مختلفة منها ما يتعلق بمناقصات و مشاريع لم تنتهي في موعدها المُحدد و أخرى نُفذت بطرق عشوائية و ثالثة لم ترى النورّ , و شكاوى كان مواطنون و أعلاميون قد رصدوها و لاقتّ صدىً واسعاً على المستوى الأقليمي فيما لا تخلو هذه الحملات من السخرية و التهكم .
و على صعيد ذات صلة تتعرض عدة جهات حكومية في المنطقة لحملات مشابهة تهدف إلى الكشف عن أوجه القصور التي لم يجد المواطنين بُداً من عرضها و مشاركتها الآخرين عبر هواتفهم المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر التي توفر العديد من المنافذ البرمجية المرتبطة بالمواقع الإجتماعية و بلمسة زر تنقل الواقع المحلي هناك إلى و الواقع الأكبر الذي يتابعهُ العالم .
فيفاء أون لاين بدورها رصدتّ أبرز الصور من صفحات الحملات المختلفة التي شملت بلدية العيدابي , بلدية فيفاء , بلدية ضمد , بلدية أحد المسارحة , بلدية صبيا و فيما يلي نماذج لمحتوى و مضمون هذه الصفحات :
من جهةٍ أخرى فقد عززّ القائمين على هذه الصفحات من موقفها من خلال روابط لمواد أخبارية نُشرت في صحف الكترونية مختلفة منها ما يتعلق بمناقصات و مشاريع لم تنتهي في موعدها المُحدد و أخرى نُفذت بطرق عشوائية و ثالثة لم ترى النورّ , و شكاوى كان مواطنون و أعلاميون قد رصدوها و لاقتّ صدىً واسعاً على المستوى الأقليمي فيما لا تخلو هذه الحملات من السخرية و التهكم .
و على صعيد ذات صلة تتعرض عدة جهات حكومية في المنطقة لحملات مشابهة تهدف إلى الكشف عن أوجه القصور التي لم يجد المواطنين بُداً من عرضها و مشاركتها الآخرين عبر هواتفهم المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر التي توفر العديد من المنافذ البرمجية المرتبطة بالمواقع الإجتماعية و بلمسة زر تنقل الواقع المحلي هناك إلى و الواقع الأكبر الذي يتابعهُ العالم .
فيفاء أون لاين بدورها رصدتّ أبرز الصور من صفحات الحملات المختلفة التي شملت بلدية العيدابي , بلدية فيفاء , بلدية ضمد , بلدية أحد المسارحة , بلدية صبيا و فيما يلي نماذج لمحتوى و مضمون هذه الصفحات :
















